أهلاً بك في مسارات
رافق طفلك في رحلة
التطور والنجاح
لماذا مسارات؟
سيكتسب طفلك مهارات القرن 21 وعقلية النجاح. سيتعلم كيفية مواجهة التحديات ويبني ثقة بالنفس.
برنامج المهارات
تعلم و استمتع
تشمل سلسلة “أنا أتعلّم” المهارات اليومية التي يحتاجها الطفل، وتسمّى مهارات الوظائف التنفيذية والتي تتضمّن مهارة تحديد الأهداف، الانتباه، والتركيز، والذاكرة، والتنظيم، وإدارة الوقت، والتخطيط، وبدء العمل، والمرونة أو التكيّف، والتعامل مع التحدّيات، والتعامل مع المشاعر.
هذه المهارات ستخدم الطفل، ليس فقط في تعلّمه، بل في جميع نواحي حياته ولبقية العمر.
كما تتضمّن سلسلة ” أنا أتعلّم” مهارات الدراسة المختلفة، من الفهم والاستيعاب للنص المقروء، وطرق واستراتيجيات مختلفة للدراسة والتحضير للامتحان
تتألف السلسلة من أربعة عشر كتاباً التي تحوي أنشطة ممتعة ومصممّة بشكل جذّاب للطفل.
تناسب الأطفال الذين عمرهم فوق السبع سنوات.
متجرنا
من نحن
جاءت مسارات نتيجة رحلة طويلة من عمل المستشارة التعليمية، لينا بايزيد في مجال التعليم ورغبتها الكبيرة بتطوير وتحسين التعليم في العالم العربي. بعد العمل في مدارس دولية ومؤسسات عالمية وجدت لينا فجوة كبيرة في التعليم بالعالم العربي. ومن هنا جاءت فكرة تأليف مصادر تعليمية تواكب احتياجات هذا العصر. فمع التطور السريع في جميع المجالات، لم يعد تدريس المواد الأكاديمية كافياً، بل هناك حاجة كبيرة لتعليم مهارات وعقليات تدعم المتعلم في حياته العملية من خلال اكتشاف إمكانياته وقواه الكامنة.
التعلم والنجاح رحلات مليئة بمسارات لا محدودة بانتظار استكشافها من قبل المتعلمين أصحاب المرونة، أصحاب عقلية النمو وعقلية التساؤل وأصحاب مهارات القرن الواحد والعشرين.
لينا بايزيد
مؤسِّسة شركة مسارات
أم فخورة، زوجة وأخت ومعلمة
بدأت رحلتي في القطاع التعليمي منذ 17 عاماً، بسبب شغفي الكبير في تعلم جميع المهارات التربوية والتعليمية من أجل تربية أولادي. ولكن شغفي لم يتوقف عند أولادي فقط، بل أردت نشر ومشاركة كل ما تعلمته.
من خلال مسيرتي المهنية وجدت النقص الكبيرة في التعليم بالعالم العربي، وأنا مؤمنة بأننا نستطيع ملء هذا النقص بالعمل الجماعي. ومسارات جزء من المجتمع الذي لديه نفس إيماني ومعتقداتي.
أنا معلمة ومدربة معلمين ومصممة مناهج تعليمية واستشارية تعليمية..
عملت في مدارس دولية ومؤسسات تعليمية عريقة مثل أكسفورد ويونيسيف. عملت على تأليف برنامج أكسفورد للصوتيات باللغة العربية.
وعملت كمستشارة لليونيسف، فقد قمت بتأليف منهجًا دراسيًا للمرحلة الابتدائية للأطفال اللاجئين.
عملت كمعلمة مونتيسوري والبكالوريا الدولية للسنوات الابتدائية.
كما أنني معلمة آبل معتمدة من شركة آبل، أقوم بدمج التكنولوجيا في التعليم.
وأعمل حالياً كمسؤولة المحتوى التعليمي في أكاديمية كنز.
المدونة
كيف يمكن أن يستمتع طفلك بالدراسة والواجبات المنزلية؟
في قلب كل طفل يكمن الفضول الطبيعي والرغبة الفطرية في استكشاف العالم، لكن قد تحول الضغوط الدراسية وروتين الواجبات المنزلية
كيف يتغلب طفلك على تحدي بدء المهام الدراسية؟
هل تجد أن طفلك يواجه صعوبة في بدء واجباته الدراسية ويميل إلى المماطلة؟ هذه التحديات شائعة بين الأطفال، خصوصاً في
طفلي لا يحب أن يدرس!
لماذا يقاوم الأطفال الدراسة في المنزل؟ عندما سألت الأمهات والآباء عن أكبر تحدٍّ لهم، الجواب الأول كان: الواجبات المنزلية