أطلق قوى طفلك مع برنامج المهارات!
الأول من نوعه بالعالم العربي
برنامج المهارات هو الأول من نوعه بالعالم العربي الذي يعلم الطفل المهارات اللازمة للحياة اليومية والدراسة، والتي ستبقى معه طوال العمر والتي ستؤثر في إنتاجيته وكفاءته، وحتى في علاقاته الاجتماعية.
كلّما بدأ طفلك باكتساب هذه المهارات أبكر، كلما كانت النتائج أفضل.
باختصار، برنامج المهارات “أنا أتعلّم” سيحسّن من جودة حياة طفلك بشكل عام، ومن أدائه الأكاديمي بشكل خاص.
سيتعلم طفلك مهارة إدارة المشاعر وضبط الذات، سيتعلم كيفية التعامل مع التوتر، الإحباط، والتحديات. الذكاء العاطفي هو مفتاح تكوين علاقات صحية. سيكون طفلك أكثر ثقة بنفسه، أكثر تركيزاً، وسيكتسب مرونة عاطفياً.
سيصبح طفلك قادراً على التكيف والانفتاح على التغيير، تغيير صف، تغيير مدرسة، تغيير منزل، فالحياة لا تسير دائماً كما هو مخطط. سواء في المدرسة أو في الحياة العملية، سيتعلم طفلك مواجهة التحديات بعقلية إيجابي ومرونة أكبر.
سيصبح طفلك قادراً على التعامل مع الصعوبات والمواقف التي تتطلب جهداً إضافياً، سواء في المدرسة أو في الحياة اليومية. سيتعلم كيف يتجاوز بإيجابية، مما يعزز ثقته بنفسه ويزيد من قدرته على النجاح في مختلف جوانب حياته، سواءً في الدراسة أو الحياة الاجتماعية. باختصار سيتعلم طفلك المثابرة والاجتهاد.
سيتعلم طفلك زيادة مدى الانتباه والتركيز على المهام. مع تقليل المشتتات، سيتمكن طفلك من التركيز أكثر على التعلم ولاحقاً على عمله.
سيتعلم طفلك إستراتيجيات لتحسين الذاكرة واسترجاع المعلومات بسهولة. سيبدي طفلك تطوراً ملحوظاً في جميع مواده الأكاديمية.
سيتعلم طفلك مهارة البدء بالمهام دون تأخير. سيكتسب طفلك استقلالية وتحفيز ذاتي، وهما مفتاح النجاح في المدرسة والحياة.
سيصبح طفلك قادراً على وضع أهداف واضحة لنفسه والسعي لتحقيقها بشكل منظم وفعّال. سيتعلم كيفية تقسيم الأهداف الكبيرة إلى خطوات أصغر وقابلة للتحقيق. سيطور طفلك مهارات تحديد الأهداف والتخطيط والتنظيم، مما يساعده على السيطرة على دروسه وعندما يكبر سيكون شخصاً أكثر سعادة لأنه يعرف أهدافه في الحياة. كما سيعزز ذلك ثقته بقدراته ويجعله أكثر إصراراً في مواجهة التحديات للوصول إلى تلك الأهداف.
سيصبح طفلك قادراً على ترتيب مهامه وأوقاته بشكل منظم، مما يساعده على تحقيق أهدافه دون الشعور بالإرهاق. سيتعلم كيفية إدارة الواجبات المدرسية والأنشطة اليومية بطريقة فعّالة.
سيتعلم طفلك كيفية التخطيط الجيد ووضع أهداف واقعية وكيفية تحقيقها خطوة بخطوة. سيتحول طفلك إلى شخص منظم ومسؤول يعرف كيف ينفّذ خططه.
سيتعلم طفلك كيفية تحديد الأولويات، تجنب المماطلة، وإدارة وقته بفعالية. تخيل إنهاء المهام دون توتر اللحظات الأخيرة! سيتطور لديه الانضباط والالتزام الضروري لتحقيق التوازن بين المدرسة والهوايات والمسؤوليات، وهو أمر أساسي في حياة الإنسان.
سيصبح طفلك واعياً لما يعرفه، سيفكر بتفكيره، أي سيصبح قادراً على إدراك وفهم العمليات العقلية التي يستخدمها أثناء التعلم. وذلك يتضمن مراقبة وتقييم تفكيره واتخاذ قرارات لتحسينه، واسترجاع المعلومات التي تعلمها واستخدامها بفعالية في حل المشكلات واتخاذ القرارات والتفكير النقدي. سيتعلم التفكير التحليلي والاستنتاج، مما يجعله أكثر استعداداً للتعامل مع المواد الدراسية والمواقف الحياتية التي تتطلب استخدام المعرفة بطريقة منهجية.
سيتمكن طفلك من فهم النص المقروء، سيستوعب المعلومات بشكل أسرع، وسيجيب على أسئلة النص لوحده.
القراءة أم العلوم، القارئون الأقوياء هم متعلمون أقوياء، وستفيدهم هذه المهارة في جميع المواد الدراسية.
سيتعلم طفلك مهارات التعلم وتقنيات دراسة فعالة تناسب أسلوب تعلمه. شاهد المستوى الأكاديمي لطفلك يرتفع بينما يدرس بكل استقلالية ومن دون بصعوبة.
ماذا لو لم يتعلم هذه المهارة؟
عادات الدراسة السيئة يمكن أن تتسبب في تأخر طفلك أكاديمياً، وإهدار الوقت والجهد باستخدام أساليب غير فعالة. كلما أصبحت المدرسة أكثر تطلباً، قد يجد طفلك نفسه تحت ضغط مستمر مما يجعله يكره التعلم.
سيكتسب طفلك الثقة مع الطرق الفعالة للتحضر للامتحانات وإستراتيجيات لتقليل التوتر. لن تكون الامتحانات بعد الآن مصدر قلق، ولن تقلل من حبه للتعلم
امنح طفلك المهارات التي يحتاجها للنجاح. مع برنامج المهارات، أنت لا تستثمر في تعليمهم الأكاديمي فقط، بل تقدم له هدية النجاح مدى الحياة.
لا. البرنامج متكامل، يتضمن كتباً على شكل ملفات إليكترونية وفيديوهات.
لا. لا داعي للشحن، لأنك تحصل على برنامج المهارات مباشرة بعد الدفع.
بعملة البلد الذي تعيش فيه.
إن كنت مقيماً في السعودية، الإمارات، قطر أو الكويت فقط. يمكنك التقسيط على 4 دفعات، أي 4 أشهر
دون فوائد، باستخدام تابي tabby (اشتر الآن ادفع لاحقاً من دون فوائد) وتحصل على البرنامج فور دفع الدفعة الأولى.
نعم. يبقى لك مدى الحياة.
الفيديوهات موجودة على شكل كود QR Code، تقوم بمسحها بكاميرا موبايل أو آي باد حتى تفتح الفيديوهات.
الكتب موجهة للطفل، فيها أنشطة للطفل. وهناك كتيب تقييمات لجميع المهارات خاص بالأهل، كما يتضمن البرنامج كتاب أنشطة خاص بالأهل، يه أنشطة إضافية وإستراتيجيات تساعد المربي في تعزيز المهارات. كما يمكن نصح معلمة الطفل ببعض الإستراتيجيات لتعزيز المهارات بالبيت وبالمدرسة أيضاً. كما يحتوي البرنامج دليل استخدام موجه للمربي.
يناسب الأطفال من بين عمر 7 و 12 سنة.
ويمكن استخدامه مع الأطفال بعمر 6 سنوات مع القليل من المساعدة بالقراءة، وذلك حسب مستوى الطفل بالقراءة.
لا. برنامج المهارات مرن جداً. قدمه للطفل حسب وقته ووقتك. النوع أهم من الكم. الهدف اكتساب المهارة حتى تصبح تلقائية عند الطفل وتتحول لعادة لديه. يمكن أن يستغرق الموضوع ستة أشهر أو حتى أكثر.
ننصحك بتكرار ومراجعة جميع المهارات بعد سنة من تقديمها لأن الطفل سينظر إليها ويفهمها بشكل أعمق عندما يكبر سنة.
لا تقلق! البرنامج مصمم بتعليمات بسيطة خطوة بخطوة للآباء. ستحصل على كل الدعم الذي تحتاجه.
ولن يستغرق تعليم المهارات أكثر من 15-12 دقيقة بالمرة الواحدة.
تستطيع تقديم مهارة جديدة لطفلك كل أسبوع، ولكنه يحتاج لتكرارها وممارستها لعدة أسابيع حتى تتعزز لديه. كلما كررها طفلك أكثر كلما تعززت لديه أكثر. 15 دقيقة إلى 20 دقيقة يومياً تكفي. المهم هو الاستمرارية والتكرار وإدخال هذه المهارات في جميع نواحي الحياة.
نعم، برنامج المهارات يناسب جداً الأطفال الذين لديهم فرط نشاط وتشتت انتباه ADHD ، فمعظم المهارات الموجودة في البرنامج هي مهارات الوظائف التنفيذية. وأطفال مع فرط الحركة وتشتت الانتباه، إن كانوا مشخصين من قبل مختص أو لم يكونوا مشخصين، يستفيدون جداً من هذه المهارات.
نعم، يناسب البرنامج الأطفال مع اضطراب توحد، حسب مقدرتهم على القراءة.
بدأت رحلتي في القطاع التعليمي منذ 17 عاماً، بسبب شغفي الكبير في تعلم جميع المهارات التربوية والتعليمية من أجل تربية أولادي. ولكن شغفي لم يتوقف عند أولادي فقط، بل أردت نشر ومشاركة كل ما تعلمته.
من خلال مسيرتي المهنية وجدت النقص الكبيرة في التعليم بالعالم العربي، وأنا مؤمنة بأننا نستطيع ملء هذا النقص بالعمل الجماعي. ومسارات جزء من المجتمع الذي لديه نفس إيماني ومعتقداتي.
أنا معلمة ومدربة معلمين ومصممة مناهج تعليمية واستشارية تعليمية..
عملت في مدارس دولية ومؤسسات تعليمية عريقة مثل أكسفورد ويونيسيف. عملت على تأليف برنامج أكسفورد للصوتيات باللغة العربية.
وعملت كمستشارة لليونيسف، فقد قمت بتأليف منهجًا دراسيًا للمرحلة الابتدائية للأطفال اللاجئين.
عملت كمعلمة مونتيسوري والبكالوريا الدولية للسنوات الابتدائية.
كما أنني معلمة آبل معتمدة من شركة آبل، أقوم بدمج التكنولوجيا في التعليم.
وأعمل حالياً كمسؤولة المحتوى التعليمي في أكاديمية كنز.
أنا نجوى داغستاني، بدأت حياتي العملية في مجال التدريس بسبب حبي للأطفال.
أحببت الأطفال منذ البداية، ورأيت في تعليمهم فرصة لبناء مستقبل أفضل. كان عملي في مجال تدريس الأطفال تجربة ممتعة ومميزة. قمت بتوجيههم ودعمهم في تطوير مهاراتهم اللغوية بطرق تفاعلية ومبتكرة، مما ساهم في تحفيزهم وتعزيز رغبتهم في التعلم.
بالإضافة إلى ذلك، عملت مع أطفال من ذوي صعوبات التعلم، وهذا الخبرة المكملة ساعدتني في فهم تحديات الأطفال الذين يعانون من صعوبات تعليمية وكيفية تقديم الدعم المناسب لهم. تمثل هذه الرحلة التعليمية والمهنية مصدر إلهام لي للمضي قدمًا في مساري المهني في مجال التدريس وتصميم الأنشطة المناسبة لكل طفل.